السفاح{7}
_
دخل مقهى الإنترنت وإستأجر حاسوب..
كاي جالس يعبث بالحاسوب ثم إبتسم:"لقد نجحت هههه"
كاي يقوم بإختراق بيانات الفندق الذي نزل عنده أنهى إقامته فيه ثم بحث عن بيانات موظفة الإستقبال
كاي يبتسم بخبث:منزلها قريب من هنا هههه
ثم قام بحجز سيارة معروضه على إحدى المواقع
كاي: سوف أعود للمنطقه الغربية بعد قتل فريستي ههه
.
_
وبالقرب من الفندق أتت الشرطه وبدأو بالتحريات ولم يجدو شيئا..
.
الفتاة أو موظفة الإستقبال تتحدث مع الرجل..
قالت انا خائفه يبدو أنه مجرم
فقال لها بغضب وكيف علم بي إنه ذكي ولكنه سيدفع الثمن فقط إذهبي للمنزل ولا تخافي
فقالت له لا لا إنه لم يعد بعد يبدو أنه ينتظرني
فقال حسنا سأرافقكي
وركبا السيارة ونطلقا..
وأما أليسي فنتظرت حتى المساء داخل الفندق فإتصل بها والدها فأخبرته بالذي حصل فقال تعالي وأنا سأجده طالما هو حي
فرجعت أليسي بحزن..
_
وأما كاي فقد كان ينتظر عندما توقفت سيارة وخرج رجل منها ثم خرجت فتاة..
قال لها أدخلي الآن لا داعي لهذا الخوف
فقالت هل سيأتي لي
قال لها لقد أخبرتك لا يبدو أنه يعلم منزلكم
فقالت حسنا ،ثم ذهبت
.
ثم إنطلق الرجل بسيارته وعند نهاية الطريق إستوقفه رجلان وقامو بتخديره وصعدا معه في السياره وذهبا به..
.
كاي إطمأن أن الرجلان قد نفذا ما طلبه منهما من خطف ذلك المتحدق..
.
وأما الفتاة قد دخلت المنزل ولم تجد أمها العجوز التي تشاركها الوحده فإزدادت خوفا وفجأه يرن هاتفها فترد برعب لأنه رقم غريب..
كاي:ألوو
الفتاة:هل أنت هو...
كاي:اجل اوو نسيت والدتكي بخير أيضا لاتخافي هههه
الفتاة:أنا آسفه ولكن لا تؤذي أمي
كاي:آسفه! هاهاها تستأجرين أحدهم لأذيتي وتقولين آسفه
الفتاة:ماذا تريد إذن
كاي:إفتحي نافذة غرفتكي الآن
ثم أغلق الخط
#الفتاةهل أفتح له لا لا وفجأه تذكرت أمها فقررت فتحها ولكنها اخذت سكينا من المطبخ..
إتجهت لغرفتها وفتحت النافذه ببطئ ثم إبتعدت وهي تنظر للنافذه ولكن لا أحد
وفجأه يأتي أحدهم ويأخذ السكين التي تخبيها خلف ظهرها
فتتراجع بذعر: كيف دخلت
فقال لها ببرود وهو يلعب بالسكين:امم سؤال صعب هههه لا تهتمي
ثم أخرج مسدسه الفضي ووضع كاتم الصوت
الفتاة:لا لا يعقل أنت جاد
كاي: هاهاها آسف ولكني إشتقت للقتل وأيضا مافعلتيه لن يمر بسهوله أليس كذلك
ثم صوب نحوها وأطلق لتخترق رصاصته عينها اليسرى..
_
ثم ذهب ليصفي حسابه مع فريسته الثانية
.
يتبع...